الرجل والمرأه .. كيف يرى كلا منهما الآخر؟؟؟

ملحوظه : ( إيه ده هو في موضوع بيبتدي بملحوظه ؟ :) ما علينا
هذه المدونه شركه تضامنيه متحده بينى (سلوى ) وبين العزيزه جدا

LG

ده أولا
ثانيا : هذه المدونه ليست حكرا عى البنات فقط
هي للجميع .. صحيح إحنا قلبناها قاعده بنانيتي
بس مفيش مشكله
المدونه واسعه وممكن نعمل قاعده ولاليدي ( إيه ولاليدي دي .. ما علينا) المهم المدونه للجميع

وإثباتا لذلك
موضوع اليوم عن الرجل والمرأه تحت الميكرسكوب
أنا بس هقول الفكرة وكلنا هنشارك فيه
يعني إيه ؟
الموضوع باختصار عن
الرجل والمرأه في أعين بعض
أي
كيف ترى المرأه الرجل النموزجي من وجهة نظرها؟؟
وكيف يرى الرجل المرأه النموزجيه من وجهة نظره ؟؟
طبعا كل واحد وله فكره ورأيه ومعتقده
وما أراه نموزجي قد يراه غيرى أقل من العادي

مثلا ده سؤال موجه للبنات من أحد الشباب
هل الفتاه التي خرجت للعمل وتعاملت مع أصناف مختلفه من البشر
ولديها مدونه
هل هذه الفتاه من الممكن أن توافق أن ترتبط بإنسان عادى جدا وبسيط
وحتى ليس عنده مدونه ؟؟؟

كمان في إشاعه بتقول إن الرجل يفضل الفتاه اللي مش بتشغل عقلها
ولا تعمل .. فهل هذا حقيقي؟؟

كمان ده سؤال من أحد المدونين

هى البنت اللي بتخرج وملبسها ومكياجها غير لائق تماما .. ليه بتعمل كده ؟؟

المهم يالا يا بنات اليوم جلسه نميمه ع الرجال
(دا إحنا هنم نم )
ولا بلاش أحسن هما كمان ينموا علينا
يالا الطيب أحسن
عارفين ؟
في مقوله زمان قوى سمعتها
كنت صغيرة قوى لكني لسه فاكراها بتقول

الرجل مش بالصوت العالي والشنبات
إمنعوا الضحك

ههههههههه

فعلا الرجوله معناها حاجات تانيه
مثلا ساعات بنقول على واحده إنها بمية راجل
مع إنها إمرأه
يالا مش هطول عليكم
عايزة كل واحده وكل واحد يقول
كيف يرى الآخر ؟؟؟
ملحوظه : بعد إذن

LG
نجعل الموضوع القادم لتلخيص ما سنتوصل له في التعليقات
وطبعا أنا زيكم بالضبط ستجدون رأيي في التعليقات
سلام بقى .. أروح بسرعه ألحق كرسي

يا ناس يا عسل البوست الجديد وصل

كلام البنات
مرحبا بكم

فكرت كثيرا لم لا أجد ما أكتبه في كلام البنات .. أتعرفون الاجابة ؟

.
وجدت اجابتي ليست فقط مسألة السن كما أوضحت في موضوع سابق ولكني على المستوى الشخصي لم أعد أتكلم كثيرا ولم أعد ألتقي بصديقاتي فأين الكلام ؟؟؟

.
دائماً وأبدا توصف المرأة بالثرثرة وهي كثرة الكلام فيما لا يفيد .. وكان بعض الناس يصفوني بأني أتكلم كثيراً وخاصة أيام الدراسة الثانوية .. وأخذت أفكر هل بالفعل أتكلم لدرجة الثرثرة ؟ ولكني وجدتني أتكلم عندما تستدعي الحالة ذلك بمعنى
إذا وجدت زميلة في ضائقة وأرى مخرجها منها أتكلم
إذا وجدت فعل منكر من أصدقائي وجب على من الناحية الدينية أن أتكلم وأنهيهم عنه
إذا وجدت من يبحث عن معلومة وأعرفها بالقطع أحاول مساعدته وأتكلم
إذا وجدت من يتعرض للظلم ولا يستطيع الدفاع عن نفسه هنا أيضا أدافع عنه وأتكلم
وجدت أنه بما أن الله أتاني القدرة على التوضيح والشرح والتمكن اللغوي واللفظي والمعنوي لأساعد بأن أتكلم فواجبي تجاه تلك النعم أن أصونها بأن أساعد.... بأن أتكلم
..........
فيما مضى من حياتي كنت أتكلم كثيراً لأني أعرف كثيرا خاصة مقارنة بأترابي ولكني الآن لم أعد أتكلم لأني وجدت الناس لا يستمعون ولا يستطيعون أحياناً أن يستفيدوا من نصائح الآخرين وخبراتهم السابقة وكأنهم لا يريدون اصلاح حياتهم
لذا لم أعد أتكلم

.............
كذلك توقفت خبراتي في الحياة وتجمدت لم أعد أذهب للعمل ولا لحلقات دراسية ولا أختلط بالناس .... لذا لم أعد أتكلم
وجدتني بعدت كثيرا عن صديقاتي وحتى لو حاولنا أن نلتقي لم يعد بيننا شئ مشترك
لذا لم أعد أتكلم
وجدتني فاقدة القدرة على الحلم ويكبلني الواقع ... لذا لم أعد أتكلم
فقدت الأمل في الاصلاح ووهنت قواي ولا أجد لي من يؤازرني أو يرافقني في الحياة ... لذا لم أعد أتكلم
.

.
لماذا أكتب ذلك الآن لأني على موعد مع صديقة لي في وقت من الأوقات كنا نتناقش في كل شئ كانت زميلة في العمل وصديقة وتتناغم عقولنا في التفكير مع الفارق في السن بيننا ولكننا لم نلتقي منذ سنة وثلاثة شهور .. نعم سنة وثلاثة شهور

...........
عندما تحدثنا بالهاتف وطلبت مني أن نلتقي وجدتني أشعر بغربة شديدة وكأنها ليست صديقتي ولا أعرفها .. نعم كنا على اتصال بالهاتف كل شهر أو شهرين لأن ظروف الحياة معها كانت تحول دون لقائنا ولكني أجد بما أنها استطاعت أن تحيا بدون صداقتي لمدة تزيد عن العام إذن تلك الصداقة لا تمثل لها أو لي من الأهمية القدر الكبير

..........
شعرت وكأني أنافقها في ضحكاتي لأني في أعماقي أعلم أني
لا أريد أن أتكلم
فقط لا أريد

..........

أعدكم وعد حرة أن أتكلم كلام بنات مبهج المرة الجاية

انتظرونا على العيد كده :)

تحديث

هذا أهم ما كنت رمي اليه من هذا الموضوع

هو ده اللي كان نفسي أنبه عليه ان الصداقة وجميع العلاقات الانسانية لابد أن تروى من وقت لآخر حتى لا تموت أو تمرض